التخطي إلى المحتوى
فتح البحث فتح صفحة الحساب تسجيل الدخول فتح سلة المشتريات سلة المشتريات (0)

سلة المشتريات

سلة مشترياتك فارغة

وإن

من الجمال لسحراً..

نؤمن بلمسة يد، لو نطقت لقالت .. ولربما ازداد الكمال بالنقصان كمالاً.

تمرّ الأيام ومسيرتنا ماضية، على عاتقها أمانة حفظ التقاليد الحرفية العريقة، وتقديمها بلمسة عصرية تخلّدها إبداعاتنا. في عزة فهمي، وعلى يد صاغتها المهرة، يحيى ويتجدد كلّ يوم تراث عثماني أصيل يلتزم بتسلسل هرمي للمهنة: من الأستاذ إلى المدرّب ثم المتدرّب.

كل قطعة من عزة فهمي، تحمل حِملاً .. وتحلم حلماً. تحمل أمانة إتقان صاغة ورشتنا بالقاهرة، وتحلم بحرفة تولد من جديد جيلاً إثر جيل.

شفتشى

في عزة فهمي، نكاد نقدّس تقنية "الشفتشي"، ذاك الفن الرقيق الذي طغت عليه الآلة في زماننا. فلولاه ما تفرّدت قطعة حليّ، ولا حملت في جوهرها إحساس "أنا ومن سواي". فالشفتشي، خط تصميم يتطلب التعامل اليدوي مع سلكين معدنيين، يتم لفّهما وتسطيحهما وصياغتهما كدوائر رقيقة على يد حرفيّ يعرف بالـ"الشفاتيشي"، أو المتخصص في خلق قطع خالدة، آيتها تفاصيل فريدة، فلا تشبهها قطعة أخرى.

النشر اليدوي

النشر اليدوي تقنية وراؤها دهور من الزمن، وهي فن تحويل المنقوشات والزخارف إلى مصوغات، يقوم خلالها الحرفيّ بحفر التفاصيل في القطعة نفسها بدقة جرّاح متخصص. إنها بمعنى الكلمة عبقرية فنية دقيقة تعبر بالماضي إلى الحاضر جيلاً بعد جيل.

ترصيع الاحجار

لا نبالغ إذ نقول .. ليس في الأرض مكان لن تنشده أمينة غالي – رئيسة فريق التصميم - سعياً وراء أندر الأحجار. ومتى وجدتها، تجلى عشقها باتباع أساليب وتقنيات قديمة قدم الأزل لترصيعها، بإتقان .. بإعجاز .. يناسب كل قطعة على حدة، حجماً وشكلاً. على يد هذه الفنانة تذوب أساليب الأمس في ملامح اليوم، كي تبعث مجوهرات عزة فهمي روحاً جديدة في الترصيع .. ذاك الفن الذي أبدعه قديماً العثمانيون والانجليز وغيرهم. والنتيجة؟ قطع ليس في الكون مثلها،  تحكي للخَلَف عن أسرار السلف. 

صناعة السلاسل

يمتد نهجنا الدقيق إلى اختيار السلاسل لقطع الحلي ايضا، حيث يتم نسج كل سلسلة يدويًا بمزيج مذهل من المعادن، مما يخلق لحنًا من النغمات المضيئة. لقد أتقنا عددًا من السلاسل المميزة المشهورة في جميع أنحاء العالم، ونولي اهتمامًا خاصًا لمجموعات السلاسل والأقفال التي تكمل ثراء قطعنا.